Friday, December 01, 2006

عـــــــالم .....

فعلا عالم ....


فجر أحد المشتبه بهم في عصابة قتل الأطفال وعمره 18 عاما مفاجأة حيث ذكر أن زعيم العصابة بدأ عمليات القتل انتقاما لهجوم كان هو ضحيته عندما كان عمره أقل من عشرة أعوام.وكشف المتهم أن "عقدة" قديمة في حياة زعيم العصابة "التوربيني"، هي سبب جرائم القتل المتكررة، قال: التقيت رمضان عبدالرحيم منصور "26 سنة" الشهير بـ "التوربيني" منذ 4 سنوات،وصارت بيننا صداقة قوية، واتخذته حماية لي من أطفال الشوارع، الذين استقبلوني بـ "وصلة تشريح".. رمضان أخبرني عندما شاهدت جرحا طوله 25 سم في بطنه بأنه كان طفلا دون العاشرة من عمره، عندما استدرجه شاب إلي قطار الإسكندرية،واعتدي عليه جنسيا أعلي القطار، ثم ألقي به أمام قطار قادم في الاتجاه المعاكس، وسقط فوق قطعة حديد كبيرة "شقت" بطنه وظل شهراً بالمستشفي، وبعد سنوات قرر الانتقام من الشاب، فاكتشف مصرعه في حادث سيارة.و ذكرت المصري اليوم أنه منذ تلك اللحظة قرر المتهم أن ينتقم من أطفال الشوارع بالاعتداء عليهم وقتلهم بطرق مختلفة، فقتل حوالي 18 ضحية بينهم فتاة متسولة، أخذ منها 50 جنيهاً، وألقاها أمام قطار .وأضافت المصادر أن الشرطة عثرت على ثلاث جثث واحدة في بلدة طنطا بدلتا نهر النيل والثانية في شبرا الخيمة .وبدأت نيابة شبرا الخيمة أول تحقيقاتها في حادث العثور علي هيكل عظمي لطفل داخل نفق بشبرا الخيمة.تبين أن الحادث ليس فريداً وكشفت الجريمة النقاب عن مافيا للاتجار بأطفال الشوارع وأمر محمد الشربيني رئيس النيابة بحبس المتهم أحمد سمير »16 سنة« أربعة أيام علي ذمة التحقيقات، ووجهت له النيابة تهمتي القتل العمد مع سبق الاصرار وهتك العرض بحسب الوفد.وصرح مصدر أمني مسئول بالادارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بوزارة الداخلية بأن القضية موضع اهتمام الوزارة وأن الهاربين جزء بسيط من مافيا تدير حركة الجرائم الخاصة بأطفال الشوارع. وأخبر المشتبه بهم الشرطة أنهم تخلصوا من الجثث برميها من قطارات متحركة أو القائها في بالوعات أو في النيل.وكانت قد تفجرت مفاجآت جديدة ومثيرة الأيام القليلة الماضية في قضية عصابة المتسولين المتهمة بقتل عدد من أطفال الشوارع في 6 محافظات، تبين أن العصابة تضم 5 أشخاص وأنهم قتلوا 14 طفلاً في محافظات القاهرة والإسكندرية والبحيرة والغربية والقليوبية وبني سويف. وكشفت التحقيقات التي تجريها الإدارة العامة لمباحث الأحداث بوزارة الداخلية بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديريات الأمن المختلفة أن المتهمين ارتكبوا جرائمهم بإلقاء الضحايا أمام القطار بعد الاعتداء عليهم جنسياً أو دفنهم في بالوعات الصرف الصحي أو إلقائهم في النيل أو دفنهم أحياء ببعض الأماكن والشوارع والأنفاق المهجورة بالمحافظات، وأنه تم قيد تلك القضايا ضد مجهولاعترف المتهمان بقتل 14 ضحية في المحافظات المختلفة، وأنهما وأفراد العصابة التي يقودها شخص يدعي «رمضان» وتضم إبراهيم وشهرته «بزازة» وآخر شهرته توربيني كانوا يستدرجون أطفال الشوارع إلي أعلي القطارات المتجهة من القاهرة للإسكندرية ويعتدون عليهم جنسياً ويلقونهم أمام القطارات القادمة في الاتجاه المعاكس وهم عرايا.ومن المعروف أن عشرات الالاف من أطفال الشوارع يعيشون على هامش المجتمع لكن التقارير التي تفيد بارتكابهم جرائم خطيرة نادرة.


عشان مش ولاد حد ؟؟؟؟؟؟؟
الرصيف مش أمان
والشارع معدش بيحضن حد
محدش مهتم
البلد ما اتقلبتش النهاردة مش ولاد حد
ولاد الشارع بس لكن بكره هيكونوا ولاد مين ؟؟؟؟
صحيح

الحياة زي الرصيف
وسخ وعايز يتكنس
فيه ناس بتعرق على الرغيف
وناس بتعرق من التنس
فؤاد قاعود

22 comments:

karakib said...

انت قريتيها برضه !! لقد اثارت انتباهي بشكل غريب بالذات اللي مكتوبه فالمصري اليوم و انهم مسكوا طفل و قعدوا يتناوبوا عليه 6 ساعات في نفق في اخر مترو شبرا الخيمه !! انا قعدت متنح هو اللي بقراه ده جد و لا حقيقي !! الساديه وصلت لدرجه مرعبه من كام يو واحد صاحبي عنده سايبر مسكوه في حمله لم الناس عالفاضي و المليان و قعدوه فالحجز يوم مع ارباب السوابق و لأنه فضولي زيي تمام و حب يقعد يرغي مع الحجز و قعد يوزع سجاير و فلوس علشان محدش يكلمه ولا يأذيه سأل واحد ايه اللي جابك ...
قام قال له
واحد حب مراتي و طلب منها .. و وافقت .. و بعدها في نفس الوقت حب بنتي ... و مارس فعل الحب مع الاتنين في نفس الوقت ... حلوه مارس فعل الحب دي :) ما علينا ... قام اخينا دخل شافه و الرجوله ثارت فيه قام مسكه ... لأ لأ ما قتلوش ده خرم له عينيه و قطع صوابعه و حرق ايديه بميه نار بعدها ... علشان و لا يشوف و لا يحسس بعد كده !!! أه و اللهي بيقول لي انه قال كده !! العنف ده مش طبيعي التلذذ بالانتقام و التحرش دي علامه مرعبه في مجتمع لم يتعود ان يري مثل هذه الظواهر ...


هاني جورج

lastknight said...

القهوه الغاليه و الأخ هانى جورج
مسألة العنف المتفشى فى البلاد واضح من فتره .. و فى الأجتماع السياسى هناك ظاهره أسمها holiganism
تعبيرا عن العنف الجماعى و الذى بدأ دراسته اساسا خلال محاولات تفسير العنف الجماعى للفاشيست و النازى .. تطور لاحقا لتفسير عنف مشجعى كرة القدم الأنجليز خصوصا .. ثم العنف الجماعى فى المدارس و كافة اشكال السلوك العنيف الذى يمثل ظاهره اجتماعيه
دون الدخول فى تفاصيل كثيره , و بتذكر وقائع تاريخيه مسجله و مثبته فى مصرنا الحبيبه أيام مجاعة المستنصر .. نواجه حقيقة أن الشعب المصرى تحول بالفعل و الحقيقه ألى أكلة لحوم بشر أبان عصر تلك المجاعه بسبب الفقر أولا و ثانيا انحلال سلطة الدوله و تفرغ العسكر لمرافقة الوالى فى رحلاته !!!!! أعتقد يمكن ببساطه تخيل أسباب العنف الحالى كظاهره .. الفقر .. و انحلال الدوله
عموما أدعو الأخ هانى لزيارة مدونتى لقراءة موضوعى الجديد .. بينما لا أجرؤ على دعوة العزيزه القهوه الغاليه

Dananeer said...

انا بجد مصدومه
انا مش متخيله قد ايه بقينا اشد قسوه من الحجر
و دمويه من اى حيوان

العيال دول غلابانين اوى
بنظلمهم الف مره و بيموتوا الف مره
و بيشربوا القسوه

Anonymous said...

هى دى مصر فى وجة التقدم والعبور اللى بتعيشه مصر
تقدم فى كافة النواحى
وعلى كافة الاصعدة
وخصوصا حملة ماما سوزى لرعاية النشىء
وبالاخص
اولاد الشوارع


اقول اية بس؟؟
مش عارفة رايحين فين بعد كدة

karakib said...

lastknight
كلامك معناه خطير يا استاذ ... عنف مشجعي الكوره الانجليز مستمر حتي يومنا هذا رغم انتهاء كل الظروف التي ولدته و ده معناه اننا مضطرين نتعايش مع الشكل ده من الغوغائيه و الهمجيه الساديه لفترات تمتد لمئات السنين !! ربنا يستر بجد لأنه ان كان انجلترا اللي هي الدوله العظمي لم تتغلب علي هذه الظاهره ليومنا هذا فمعني كده اننا مش هنتغلب عليه بسهوله ايضا ارجو ان يكون قرأتي لما قلته خاطئه و اتمني من كل قلبي بالفعل ...
هاني جورج

مراقب مصري said...

أعتقد أن جميعنا صرنا نتفق أن الانفجار القادم في مصر انفجار أمني
البهوات فوق مهتمين بأمن سيادتهم وياكش أم البلد تولع

bluestone said...

كراكيب:
انا صدمت لما قريتها .. فيه جملة قالها لي محمد حماد مخرج فيلم سنترال اللي اتعرض في افتتاح مهرجان السينما المستقلة امبارح .. قاللي (أن فيه حاجات في المجتمع بنتعامل معاها على انها حاجات عادية لكن هنتصدم لو بصينالها من زاوية تانية

المشكلة اننا مش قادرين نصدق او نستوعب ان مجمعنا بقى فيه كم العنف والسادية دي .. بس ده نتاج طبيعي للقهر وسياسة الكبت والحرمان والاحالة النفسية اللي كل الناس مصابة بيها
ده نوع من التنفيس عن كبت حقيقي
نوع من الانتقام من الذات ومن المجتمع

الاولاد دول ضحايا ومجرمين ..

رأيي ان كل ما التيار الديني الشكلي ما بيزيد كل ما الكبت بيزيد كل ما هتلاقي نوعية الجرائم اصبحت اقسى واعنف واكثر سادية
الجريمة اللي صاحبك سمع عنها دي عمرنا ما كنا نتخيل انها ممكن تحصل في مصر
ولا الاسباب اللي دفعت الراجل ده لارتكاب جريمته .. برضه اسباب غريبة جدا وصادمة .. لو حكيتها لحد من الجيل السابق مش هيصدقك ... بس الكبت لازم يولد انفجار

اي كبت سياسي / اجتماعي / جنسي / اي كبت

هاختلف معاك في حاجة واحدة بس وهي ترجمة فعل الحب دي .......ا
الترجمة دي مخلة جدا وغير معبرة اطلاقا اطلاقا .. وبتنرفزني جدا استخدامها في السياق ده

bluestone said...

الفارس الاخير:
معنى كده ان احنا مضطرين نواجه ظاهرة العنف ومتوقعين الاسوأ والاخطر
انا رأيي ان المسألة ليها اسباب كتير مش بس الفقر وغياب الدور الفعال للدولة
ده غير ان الانسان في حد ذاته قادر على أفعال الشياطين والملائكة ايضا
فهذا المخلوق العجيب يملك ألوان الطيف بداخله من نقاء وطهر الابيض وحتى قسوة وفظاعة الاسود

bluestone said...

دنانير
زي ما انتي قلتي الولاد دول بيشربوا القسوة في الشارع
وبينتقموا من نفسهم ومن المجتمع

طول ما فيه كبت وقهر هتلاقي الاسوأ من كده
-

lastknight said...

القهوه الغاليه و الأخ كراكيب
أعود فى ذات الفكره لذات المنهج , أنتهت مجاعة المستنصر حين أفاق المستنصر نفسه متأخرا بعد اغتصاب عمته نفسها و خطف ابنتها بالتبنى و بيع لحمها للجنس أولا ثم للأكل على باب النصر فى القاهره .. و كانت أفاقته بأن أعدم أغلب شاهبندرات التجار الذين حبسوا الغلال و خزنوها احتكارا و صادر ثروتهم ووزع العطايا .. و يقال أن النيل فاض لفوره حين حدث هذا .. لكن لم تنته الظواهر الأجراميه تماما فى حينه , بل عانى منها خلفه العاضد بالله آخر الخلفاء الفاطميين .. و أضطر للأستعانه بأسد الدين شيركوه .. الذى وصل مصر بجيوشه مناصرا أولا .. ثم أسس الدوله الأيوبيه لخلافة الدوله الفاطميه و التى بدأت فعليا بالناصر صلاح الدين .. و الغنى عن القول أن عدالة صلاح الدين و أرادته الحقيقيه فى الأصلاح قضيتا تماما على كافة أشكال الأجرام الجماعى و الأنهيار الأخلاقى فى مصر .. بل و سهلت تماما مشروع النصر الحاسم على الصليبيين فى بيت المقدس و من ثم توسع الدوله مره أخرى و نموها
ما أقوله و أضغط على توضيحه أن غياب العداله و انتشار التسيب و الفساد هم الأسباب الرئيسيه لأنفلات الجانب الشيطانى فى الأنسان و قهر الجزء الملائكى فيه .. بينما العداله تحارب شياطين الأنس و تطمئن الملائكه ليأخذوا دورهم فى المجتمع بنجاح

فانتوماس said...

شوفي يا بلو العيال بتوع الشوارع دول مصيبة كبيرة جدا . واحدة ست كبيرة في السن قريبتي في مصر الجديدة كان تحتهم شقة فاضية لها بلكونة مهجورة بتطل علي الشارع احتلوها الاوباش دول ولاد وبنات وهاتك يا ممارسات جنسية طول الليل الجيران بلغوا البوليس ماعملوش حاجة خالص لكن هي واصلة شوية عملت اتصالتها علي طول البوكسات جت والناضورجيه اشتغلوا وبعدوهم عن الحته. المهم العيال دي ماتعرفش الصح وكلهم بايظيين وعشان مشكلة زي دي تتحل حتعملي ايه؟ مافيش غير التواجد الامني المكثف (زي موضوع التحرشات) علي بال ما نشوف حل طويل الاجل.
الملحوظة بس ان كل مشاكلنا نتيجة سياسة كله تمام ومافيش حد بيبص للمشاكل وحلولها من قبل ما تكبر وتتفحل كده.
عندك نسكافيه بالكريمر

tota said...

القهوة العالية
الكلمات مؤلمة جدا وصداها مفزع
والاتجار وصل حتى بالبشر نفسهم وليس المقصود اتجار زعماء مافيا اولاد الشوارع باولاد الشوارع نفسهم فهذا مفروغ منه
انما اتجار الجمعيات المسئولة بهم وذلك بالحفاظ على وجودهم المستمر لجنى المزيد والمزيد من التبرعات لصالح هؤلاء
فغيابهم من الشارع معناه ان المشكلة قد اختفت فما الجدوى من التمويل وجمع التبرعات
كان بالاحرى لهم عمل مشاريع منتجة لهؤلاء بدل من الاكتفاء بالاستمرار فى ابتزاز المجتمع لمجرد اطعامهم او كسوتهم

الخطأ جزءكبير منه على المجتمع وعلى الجمعيات المسئولة وجزء اكبر على الحكومة التى لا تتابع نتائج هذه الجمعيات سواء كانت اهلية او غيرها وجزء يفوق الجزئين السابقين هو الاعلام الذى يجمل دور الجمعيات فحين انه سلبى للغاية بدليل عدم استمرار هؤلاء الاطفال فى هذه الجمعيات وهروبهم المستمر
الموضوع متشابك واطرافه كثيرة ويحتاج الى اكثر من طرف من ضمنهم الطرف الامنى والاجتماعى والحكومى والشخصى ان امكن

تحياتى

Anonymous said...

الله يلعنه اقل حاجة فى القضية دى اعدااااااام

karakib said...

http://www.masrawy.com/News/2006/Egypt/Politics/december/4/gang.aspx
فتحي اللينك ده و شوفي باقي الخبر !!!
و لا شيكاغو
بيفكروني بقصه اوليفر تويست

قلم جاف said...

والسؤال : الصحافة فين؟

bluestone said...

فانتوماس
ممكن يا فانتو نسميهم اوباش او حثالة ..ربما .. لكن في النهاية هما ضحية مجتمع .. ماهم ما اختاروش يتولدوا في الشارع .. محدش بيختار اهله يا عزيزي .. زي ما انا وانت اتولدنا في بيوت ومش باختيارنا هما كمان اتولدوا في الشارع ومش باختيارهم .. واللي بيعملوا الامن مش حل
الامن مهمته بعد وقوع الضرر مش قبله
للاسف غياب الجمعيات الاهلية والعمل الاجتماعي والتكافل الاجتماعي والوعي الكافي بالمشكلة هيؤدي لمزيد من الانهيار

معاك وموفقاك مية في المية ان اللي بيحصل ده بسبب سياسة كله تماما ياريس عايزين المكافأة ياريس

طبعا الكريمر موجووووووود
وسيضاف للمنيو سمك وفول وطعمية

بس المهم

الشكك ممنوع
والزعل مرفوووووع

bluestone said...

Tota
اللي مش عايزة تدون لحد دلوقتي:)
انتي عندك حق فعلا .. من ضمن اهم اسباب المشكلة غياب اي دور منطقي للجمعيات الاهلية .. وطول ما بلدنا ماشية بالسبوبة .. واللي ييجي منه احسن منه ,. عمرها ما هتعمر

معاكي كمان ان الموضوع متشعب جدا ..وبدايته مش عند العيال دي .. دي نهايته .. او ثمرته
البداية في التوعية .. ماينفعش الناس تخلف وترمي عيالها في الشارع
لازم يكون فيه هيئة او كيان ما اهلي او حكومي او اي نيلة .. يقوم بالاشراف الاجتماعي على الاسر الفقيرة واي طفل يتم الابلاغ عن تعرضه لاساءة يتم عمل الللازم قبل ظهور مشكلة ..
حظر عمل الاطفال لازم يتراقب اكتر من كده
لازم دور فعال للمنظمات والهيئات الاجتماعية
ولازم دور فعال للاحزاب كمان والمؤسسة الدينية في المجتمع
ولا هما فاضيين للتعاني والتعازي والمحاشي ودمتم ...

bluestone said...

قلم جاف:
لو تقصد الصحافة القومية فمعروف انها موجهة موجهة موجهة .. و90 في المية مما يكتب فيها لا يساوي ثمن الحبر المكتوب به
اما صحافة المعارضة فالحزبية منها مخصص للشؤون الحزبية والسياسية فقط والمستقل منها مكتفي بشتيمة الحكومة

اما الصحافة المستقلة (وهي نادرة جدا في مصر) لا تتمثل سوى تقريبا في صحيفة المصري اليوم فاتكلمت بالفعل عن الموضوع وناقشته

أشرف حمدي said...

احنا داخلين علي أيام سودة
معنى ظهور هذه النوعية من الجرائم الشاذة التي لا نراها الا في أفلام الرعب هو اننا قد بدأنا الانهيار بالفعل اذا لم نكن قد انتهينا منه
عليه العوض في البلد

bluestone said...

استاذ اشرف
احنا فعلا عايشين في ايام سودة مش داخلين على ايام سودة ..مفيش اسود من كده


اسلام:
المشكلة ان العيال دي او العصابة دي هما كمان ضحايا
وهنا بنقف قدام معضلة اخلاقية صعبة جدا لما يكون المجرم جاني وضحية في نفس الوقت

يعني هو كمان كان ضحية في يوم من الايام ليه ماتعاقبش اللي اذاه زمان ليه متعاقبش اللي وصله للي عمله ده

دايره مفرغة كان لازم نتعامل معاها من جذورها
وربنا يستر علينا وعلى البلد

تحياتي إليكما
شرفتوني بحضوركما

قلم جاف said...

أخشى أن يكون هذا العام هو عام الكاميرا الخفية ، حيث ينتهي بمهزلة يضحك فيها مجرم سايكوباتي على سبعين مليون مواطن بادعائه الجنون!

قلم جاف said...

أخشى أن يكون هذا العام هو عام الكاميرا الخفية ، حيث ينتهي بمهزلة يضحك فيها مجرم سايكوباتي على سبعين مليون مواطن بادعائه الجنون!