سيناريو محتمل .. (من العبث أن ندعي ان المقبل يحمل املا)
-التلفزيون المصري يصدر بيان عاجل بتكذيب كل ما ورد في وكالات الانباء المغرضة .. والتأكيد على ان الخبر كاذب ونجم عن سوء فهم وان الرئيس بخير ولكن انتابته وعكة صحية بسيطة وسيتحدث مع ابناءه وشعبه الحبيب قريبا
-حالة بلبلة في الشارع المصري والكل في انتظار الخبر اليقين
- قوى المعارضة متحفزة ومتخبطة كالعادة .. ستتفرغ للخلافات الداخلية وستنتظر مثل باقي افراد الشعب الاعلان الرسمي عن وفاة الرئيس ويمكن الجنازة.
-التلفزيون يزيع برامجه المعتادة مع افلام وثائقية وحوارات قديمة للرئيس وبرنامج البيت بيتك يناقش تأثير الشائعات على المجتمع المصري -الرئيس يتصل تلفيونيا بالبرنامج على الهواء !!!!! ليطمئن ابناء شعبه انه بخير ويشكرهم على قلقهم عليه ويؤكد انه سيعود قريبا لافتتاح احدث الكباري في القاهرة.
-السيد نظيف وطويل جدا يترأس جلسة (عادية) لمجلس الوزرا ويدلي تصريحات لوسائل الاعلام انه كان منذ دقائق في اجتماع مع الرئيس وان حالته جيدة وبخير وانه يشكر كل افراد الشعب فردا فردا.
-السيد امين لجنة السياسات يعقد اجتماعات مكثفة لمناقشة اي حاجة في جلسات مغلقة
-الكنيسة تدعو للسيد الرئيس بالشفاء العاجل -السيد امين لجنة السياسات جمال مبارك يؤكد ان والده بخير وانه (يساعده قليلا في عمله) كابن بار بوالده
-السيد الرئيس في رحلة استجمام والسيد امين لجنة السياسات يقوم بأعمال والده
-السيد امين لجنة السياسات يفتتح مصنع ويزور مدرسة ويلقي بخطاب مهم جدا-السيد رئيس الوزراء يؤكد على ذكاء ونشاط السيد امين لجنة السياسات وانه يقوم بأعمال والده على اكمل وجه
-التلفزيون المصري يبث افلاما وثائقية عن مسيرة لجنة والسياسات واهمية القيادة الشبابية وجيل المستقبل
-السيد نظيف وطويل يصرح في تصريحات خاصة وودية انه يود لو ان يوافق السيد جمال على ان قبول منصب والده لانها إرادة الشعب
-كام مظاهرة تأييد على كام مظاهرة اعتراض واحتجاجات-الاخوان يتظاهرون وينددون ثم يجتمعون مع لجنة السياسات ويوافقون ويتسائلون (رئيسنا من يكون؟)
-مجلس الشعب ينعقد لمناقشة منح السيد جمال صلاحيات القيام بأعمال والده ويناشده ان ينقذ الشعب والدولة ويقبل المنصب
-السيد امين لجنة السياسات يوافق مرغما انقاذا للموقف ونزولا على إرادة الشعب
-النلفزيون المصري ينعي السيد رئيس البلاد ويدعو له بإسكانه فسيح جناته -الرئيس الجديد يؤدي اليمين الدستورية-الاخوان ينتظرون والكنيسة تهنئ والمعارضة مازالت تناقش رد الفعل
بس
بس
No comments:
Post a Comment